أنا أعيش في الولايات المتحدة كيف يمكنني تجارة الأسهم في الصين والهند

أنا أعيش في الولايات المتحدة كيف يمكنني تجارة الأسهم في الصين والهند؟ وكانت الأسواق الخارجية دائما كائن من الحسد للمستثمرين المحليين بسبب أنتجت المؤشرات في بعض البلدان الأجنبية مزدوج للعوائد من ثلاثة أرقام في الماضي. على سبيل المثال، SETI 100 في العلامة & lt؛ XML: مساحة بادئة = ST1 / & GT؛ ارتفع بانكوك 117٪ في عام 2003، وارتفع مؤشر RTS روسيا 72٪ في الأشهر التسعة الأولى من عام 2005. وعائدات مرتفعة جدا في الأسواق الخارجية تؤدي؟ المستثمرين للبحث عن سبل للاستثمار فيها. هناك عدد قليل من الطرق للاستثمار في الأسواق الخارجية. النهج المباشر لشراء الأسهم في تلك البلدان. ومع ذلك، وشراء أسهم التي تتداول في بورصات خارج بلدك أو أن الوسيط الخاص بك يمكن أن يكون أصعب من تداول أسهم المحلية. إذا كنت تبحث للاستثمار في شركة أجنبية مدرجة على النقد الأجنبي، وأول شيء فعله هو الاتصال شركة الوساطة الخاصة بك ومعرفة ما إذا كان يقدم مثل هذه الخدمة. إذا فعلت ذلك، سوف تحتاج الشركة إلى الاتصال صانع السوق أو شركة تابعة تقع في البلد الذي كنت ترغب في شراء أسهم الشركة. ومع ذلك، حتى لو توفر الشركة هذه الخدمة، قد لا تكون قادرة على الحصول على أسهم معينة تريد. في هذه الحالة، فإن البديل سيكون محاولة لانشاء حساب وساطة مع شركة في ذلك البلد الأجنبي. إذا وجدت وسيلة للاستثمار في بلدان أخرى، يجب أيضا فهم المخاطر المرتبطة بالاستثمار الأجنبي. المعلومات الأولى من كل شيء، في الوقت المناسب ودقيقة حول الشركات الأجنبية لا تتوفر بنفس الدرجة كما هو الحال في الولايات المتحدة قلق آخر هو أن الأنظمة في الدول الأجنبية يمكن أن تؤثر على كل من الاستثمارات وأي حسابات أنشئت في ذلك البلد. على سبيل المثال، قد يكون هناك يمكن إخضاعها للضريبة القيود على قدرتك على تحويل الأموال من حساب الخارجية لواحد في بلدك، أو أموالك كلما حاولت لتنقلهم الى منازلهم. أن أبلغ يسمح لك أن تزن بعناية المخاطر والفوائد المترتبة على الاستثمار في الأسواق الخارجية بشكل خاص. ويمكن للمستثمرين أيضا استخدام أدوات مثل صناديق الاستثمار المشترك أو تبادل الأموال المتداولة (صناديق الاستثمار المتداولة) عن سبل أقل خطورة لكسب التعرض إلى الأسواق الخارجية. (لمعرفة المزيد عن صناديق وصناديق الاستثمار المتداولة المتبادلة، راجع صندوق الاستثمار المشترك لدينا دروس ومقدمة لصناديق المتداولة تبادل.) وهناك العديد من هذه المنتجات الاستثمارية التي تغطي مجموعة واسعة من المناطق في جميع أنحاء العالم، مثل أمريكا اللاتينية أو آسيا السابقين اليابان. هذه الأدوات يمكن أن تدار بنشاط أو تعادل لتبادل، ولكن في كلتا الحالتين، وأنها توفر كل من التعرض للبلد وتنويعها، والخبرة الإدارية. كما يمكن شراؤها بسهولة من خلال أي خصم أو خدمة كاملة وسيط. (لقراءة المزيد، راجع إيجابيات وسلبيات الاستثمار في الخارج. الاستثمار ما وراء الحدود الخاصة بك.)